Indicators on الاكتئاب عند المراهقين You Should Know
Indicators on الاكتئاب عند المراهقين You Should Know
Blog Article
لا تستبدل العلاج الطبي التقليدي أو العلاج النفسي بالطب البديل. عندما يتعلق الأمر بالاكتئاب، لا تُعد العلاجات البديلة بديلاً جيدًا للرعاية الطبية.
أجرى الباحثون دراسات لمحاولة تسوية هذه المسألة،ووجدوا أن الأفكار الانتحارية ومحاولات الانتحار قد تزداد بشكلٍ بسيطٍ جدًا عند الأطفال الذين يأخذون مُضادَّات الاكتئاب؛ولكن يرى مُعظَم الأطباء ِأنَّ المنافع تفوق المخاطر، وأنَّ الأطفال الذين يعانون من الاكتئاب يستفيدون غالبًا من العلاج الدوائيّ طالما يبقى الأطباء وأفراد العائلة في حالة حذر لتفاقُم الأعراض أو الأفكار الانتحارية.
الالتزام بتناول العلاج الموصوف باستمرار، إذا أوصى الطبيب بذلك، حتى بعد تحسن الأعراض، للوقاية من تكرار ظهور أعراض الاكتئاب
يُشبهُ هذا الاضطراب اضطراب الاكتئاب الكبير، ولكن لا تكون الأعراض شديدةً عادةً وهي تستمرُّ لعامٍ او أكثر.
كما هيَ الحال بالنسبة إلى البالغين، تختلف شدَّة الاكتئاب عندَ الأطفال بشكلٍ كبيرٍ.
اضطراب تقلبات المزاج التخريبي. يشمل اضطراب المزاج هذا عند الأطفال نوبات سهولة الاستثارة والغضب المزمنة والشديدة، مع نوبات انفعال بالغة ومتكررة.
ولكن قبل البدء في علاج اكتئاب المراهقين بالأدوية عليك إدراك بعض الأمور، ومنها:
استمع للمراهق حتى لو لم تكن تعتقد أنه يواجه مشكلة حقيقية.
يمكن أن تختلف الأعراض الناتجة عن الاكتئاب الشديد من شخص لآخر. لتحديد نوعية الاكتئاب التي يعاني منها طفلك، قد يستخدم طبيبك محددًا أو أكثر، وهي تعني الاكتئاب بسمات محددة. إليك بعض الأمثلة:
غرد كيف يتم علاج اكتئاب المراهقين؟ وما أهم النصائح حول هذا الموضوع؟ معلومات هامة في هذا المقال.
أو في حال ظننت أنك قادر على اصطحاب هذا الشخص بأمان إلى أقرب نور مستشفى مزود بغرفة طوارئ، فافعل ذلك.
الاضطرابات ثنائية القطب من النوع الأول والثاني. تشمل اضطرابات المزاج هذه التقلبات المزاجية التي تتراوح بين فترات السعادة المفرطة وفترات الإحباط الحادة.
مثلما هِيَ الحال مع البالغين تمامًا، يمرُّ الأطفال بأوقات يشعرون فيها بحزنٍ أو إحباط،ومن الطبيعي أن يكون المزاج متدنيًا عندما يحدث شيءٌ حزين، مثل فقدان صديق أو أحد أفراد العائلة أو التعرض إلى خيبة أمل في المدرسة،وهذا نور الإمارات ليس اكتئاب فعليًا،فالاكتئاب هُو عندما:
إلى أي مدى تفاقمت الأعراض؟ هل تداخلت الأعراض مع الدراسة أو العلاقات أو الأنشطة اليومية؟