الفنون التشكيلية في الإمارات NO FURTHER A MYSTERY

الفنون التشكيلية في الإمارات No Further a Mystery

الفنون التشكيلية في الإمارات No Further a Mystery

Blog Article



تجسد المدرسة الكلاسيكية التقاليد الأصيلة والأسس الفنية الثابتة، فتعد محافظة على التراث الفني وتجسد القيم الجمالية التي تمتد عبر العصور.

قبل أن نتكلم ونتحدث عن المدرسة الكلاسيكية في الفن يجدر بنا وحرى بنا أن نعرف ونتعرف على المعنى الذي يكمن خلف هذا الاسم أو المسمى (كلاسيك)، لقد جرت العادة على أن نطلق لفظ كلاسيكي على الشئ التقليدي أو القديم، بل نطلق هذا اللفظ على الشخص الذي يتمسك بالنظم السابقة التقليدية دون تغيير أو إضافة. والحقيقة أن لفظ كلاسيكية هو مفردة يونانية وتعني (الطراز الأول) أو الممتاز أو المثل النموذجي، حيث أعتمد اليونان في فنهم الأصول الجمالية المثالية، فنشاهد ونرى في رسوماتهم ومنحوتاتهم رسوما وأشكالا للرجال أو النساء وقد اختاروا الكمال الجسماني للرجال والجمالي المثالي في النساء، فقد كانوا ينحتون أو يرسمون الأنسان في وضع مثالي ونسب مثالية، لقد ظهر الرجل في أعمالهم الفنية وكانه عملاق أو بطل كمال جسماني، وظهرت النساء وكأنهن ملكات جمال، فالمفهوم الكلاسيكي كان عندهم هو الأفضل، بل المثال والجودة.....

المدرسة التعبيرية تعتمد هذه المدرسة فقط على انطباع الفنان عن المشهد الذي أمامه أكثر من أن يصوره بدقة.

تتمثل هذه الخدمة في اعتماد المبدع والموهوب لإصدار فيزا ثقافية طويلة الأمد وتعمل على استقطاب الموهوبين والفنانين والمبدعين

من بين أهم مزايا الفن التشكيلي في القرن الواحد والعشرين: استخدام التكنولوجيا ووسائل الإعلام الحديثة مثل الفوتوغرافيا والفيديو والحاسوب، واستخدم الفن التشكيلي في هذا القرن للتعبير عن القضايا الاجتماعية والسياسية المعاصرة وللمشاركة في الحوار العام بشكل واسع.

تتميز بغناها بالألوان وتفضل تنويعها، فتتجنب استخدام اللون الواحد.

الفن الجدري: يُعتبر هذا النوع من الفنون هو الذي يظهر في لوحات فنية جميلة وجذابة تعتمد على الفسيفساء والرسوم التي تم حفرها والتي تكسوها الألوان الرائعة والمختلفة.

الفسيفساء هو فن زخرفة الأسطح بتكوين تصاميم تتكون تعرّف على المزيد من قطع صغيرة مختلفة الألوان مثل؛ الحجر، الأصداف، المعادن، الزجاج وغيرها، حيث يتم الحصول على التصميم أولاً، ثم يتم وضع قطع الفسيفساء على سطح تم تحضيره مسبقاً باستخدام مادة لاصقة؛ لتكوين تصميم فني.[٢]

تسعى المدرسة الكلاسيكية إلى تقديم الجمال الهادئ والمنضبط، الذي يعكس القواعد العقلانية والأسس الثابتة، وهذا يجعل أعمالها تبرز برونق وتألق يستحق التقدير والاحترام.

نحات ورسام ومهندس إيطالي، من أهم فناني عصر النهضة، من أشهر أعماله تمثال ديفيد وسقف كنيسة سيستين.

تعرف إلى الإمارات اليوم سياسة التحرير الشروط والأحكام سياسة الخصوصية اتصل بنا الاشتراكات للإعلان خدماتنا أخبار الإمارات الخط الساخن اقتصاد العالم حياتنا رياضة تكنولوجيا موضة وجمال

وبدورها تحدثت الفنانة نجاة مكي عن تجربتها في التوثيق حيث تقول: وثقت بعض أعمالي، وأتمنى توثيق مسيرتي الفنية عن طريق موقع إلكتروني أو كتاب، ولكن هناك بعض العوائق لعملية التوثيق مثل الحاجة للتكلفة المادية وذلك من خلال الاستعانة بمصور محترف لالتقاط صور للأعمال بجودة عالية، كما نحتاج إلى الوقت للكتابة والشرح عن الأعمال الفنية التي ستعرض على الموقع، إضافة إلى الحاجة إلى النقد الفني بطريقة سهلة، وأضافت قد أقوم بشرح اللوحة ولكن لا بد من أن يكون هناك ناقد يتحدث عن مراحل تكوين اللوحة وانطباع الناقد عن الفنان في تلك المرحلة أو أثناء رسم اللوحة، والعناصر التي وضعت في اللوحة والتغيرات التي حدثت للفنان أثناء مسيرته الفنية، تلك الجوانب يجب أن توضع مع الأعمال الفنية.

عند دراسة الفن التشكيلي سنجد أن الفن التشكيلي من أشهر الفنون، ويسمى الشخص الذي يقوم بهذا الفن بالفنان التشكيلي. ويتميز بأنه يكون فنانًا وباحثًا في وقت واحد، وتشمل قائمة أنواع الفن التشكيلي وأهم مجالاته التي قد وجدت في أثناء عملية البحث عنه لأن تعددت أنواعه بشكل كبير في الفترة الأخيرة.

وتشير الفنانة فاطمة الحمادي إلى أن الفنانين المحليين باتوا يمتلكون بصمتهم الخاصة بحكم الحراك والتجارب المتعددة، التي خاضوها رغم تعدد الأفكار والمسارات المطروحة بحكم الأحداث المجتمعية والواقعية، ما يضيف شخصية الفنان ضمن بيئة العمل، فاتجهوا لرسومات البورتريهات، وأغلبهم ينتمي إلى مدرسة الفن الواقعي، وقد قام العديد منهم بتطوير أساليبهم وتحويرها لإضافة بعد جمالي ذي رؤية داخلية على غرار الجيل الأول من كبار الفنانين الإماراتيين، ومنهم على سبيل المثال الفنان عبد الرحيم سالم، والفنان عبدالقادر الريس، البعض الآخر ركز في أعماله على العادات والتقاليد الشعبية في أسلوب واقعي مطوّر، حيث يأخذ بعداً وجدانياً بالإضافة إلى الحس اللوني والجمالي.

Report this page